0231. DZIKIR DAN DOA SAMBIL BERJALAN

  • PERTANYAAN :

    Ivat Ae
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ 

    Langsung
    1.Apa boleh berdo'a sambil jalan ?
    2.Bolehkah dzikir sambil berdiri/lagi posisi jalan kaki..

    Ditunggu yah ,terimakasih

    JAWABAN :

    • Sunde Pati 
    wa alaikum salam

    dzikir dalam keadaan apapun hukumnya tetap sunnah,dan tetap diberi pahala

    فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاَةَ فَاذْكُرُواْ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَّوْقُوتاً 

    [النساء:103]

    Maka apabila kamu telah menyelesaikan shalat(mu), ingatlah Allah di waktu berdiri, di waktu duduk dan di waktu berbaring. Kemudian apabila kamu telah merasa aman, maka dirikanlah shalat itu (sebagaimana biasa). Sesungguhnya shalat itu adalah fardhu yang ditentukan waktunya atas orang-orang yang beriman

    الجامع لأحكام القرآن (4/ 310)

    الثالثة : قوله تعالى : {الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ} ذكر تعالى ثلاث هيئات لا يخلو ابن آدم منها في غالب أمره ، فكأنها تحصر زمانه. ومن هذا المعنى قول عائشة رضي الله عنها : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الله على كل أحيانه. أخرجه مسلم. فدخل في ذلك كونه على الخلاء وغير ذلك. وقد اختلف العلماء في هذا ؛ فأجاز ذلك عبدالله بن عمرو وابن سيرين والنخعي ، وكره ذلك ابن عباس وعطاء والشعبي. والأول أصح لعموم الآية والحديث. قال النخعي : لا بأس بذكر. الله في الخلاء فإنه يصعد. المعنى : تصعد به الملائكة مكتوبا في صحفهم ؛ فحذف المضاف. دليله قوله تعالى : {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} [ق : 18]. وقال : {وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ كِرَاماً كَاتِبِينَ} [الانفطار : 10 - 11]. لأن الله عز وجل أمر عباده بالذكر على كل حال ولم يستثن فقال : {اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً} [الأحزاب : 41] وقال : {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ} [البقرة : 152] وقال : {إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً} [الكهف : 3] فع. فذاكر الله تعالى على كل حالاته مثاب مأجور إن شاء الله تعالى

    أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير (1/ 534)

    {فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِكُمْ} فإنه تعالى يأمر المؤمنين بذكره في كل الأحيان لا سيما في وقت لقاء العدو لما في ذلك من القوة الروحية التي تقهر القوى المادية وتهزمها، فلا يكتفي المجاهدون بذكر الله في الصلاة فقط بل إذا قضوا الصلاة لا يتركون ذكر الله في كل حال

    البحر المديد (2/ 134)

    يقول الحقّ جلّ جلاله : فإذا فرغتم من الصلاة {فاذكروا الله} في جميع أحوالكم {قيامًا وقعودًا وعلى جنوبكم} إن أردتم حراسة قلوبكم ، والنصر على عدوكم ، أو إذا أردتم قضاءَ الصلوات وأداء فرضها ، وأنتم في المعركة ، فصلوا كما أمكنكم {قيامًا} راجلين أو على خيولكم إيماءً ، وحلَّ للضرورة حينئٍذ مشى وركض وطعن وعدم توجه وإمساك ملطخ ، وتنبيهٌ وتحذيرٌ ، هذا للصحيح ، {وقعودًا وعلى جنوبكم} ، للمريض أو الجريح ، هكذا قال جمهور الفقهاء في صلاة المسايفة وقال أبو حنيفة : لا يصلي المحارب حتى يطمئن.

    البحر المديد (6/ 55)

    {يا أيها الذين آمنوا اذكروا اللهَ ذكراً كثيراً}قياماً ، وقعوداً ، وعلى جنوبكم ، قال ابن عباس : (لم يُعذَر أحد في ترك ذكر الله ـ عزّ وجل ـ إلا مَن غلب على عقله). وقال : الذكر الكثير : ألاَّ تنساه أبداً. وروى أبو سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " أكْثِرُوا ذِكرَ اللهِ حتى يقولوا مجنونٌ " والذكر أنواع : تهليل ، وتحميد ، وتقديس ، واستغفار ، وتلاوة ، وصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم. وقيل : المراد : ذكر القلوب ، فإن الذكر الذي يمكن استدامته ، هو ذكر القلب ، وهو استدامة الإيمان والتوحيد. وأمَّا ذكرُ اللسان فإن إدامته كالمتعذَر. قاله القشيري

    LINK DISKUSI :

0 komentar:

Posting Komentar

Copyright © KAJIAN ISLAM SEPUTAR SEKS - DONK 2014-2015
Ikuti Kami di Facebook & Fans Page